الأخبار الأخيرة

ابق على اطلاع بأحدث التطورات في معهد برجيل للسرطان

Click Here
معهد برجيل للأورام يحصد الشهادة الذهبية لإعتماد اللجنة الدولية المشتركة ” JCI ” لبرنامج سرطان الثدي

معهد برجيل للأورام يحصد الشهادة الذهبية لإعتماد اللجنة الدولية المشتركة ” JCI ” لبرنامج سرطان الثدي

أبوظبي، 13 نوفمبر 2025

في إنجاز طبي رائد يعكس التزامه المتواصل بأعلى معايير الجودة وسلامة المرضى، أعلن معهد برجيل للأورام عن حصول برنامج الرعاية السريرية لسرطان الثدي على شهادة الاعتماد الذهبية من اللجنة الدولية المشتركة (JCI).

وتُعد شهادة JCI علامة فارقة في مجال الرعاية الصحية، إذ تُمنح للمؤسسات التي تحقق أعلى المعايير العالمية في تقديم الرعاية السريرية، وتعكس التزامها بالتحسين المستمر وتقليل التباينات في تقديم الخدمات الصحية.

تقييم دقيق

خضع المعهد لعملية تقييم شاملة أجرتها لجنة خبراء من JCI شمل التقييم مراجعة دقيقة للامتثال إلى 164 معياراً قابلاً للقياس، تغطي كافة جوانب رعاية مرضى السرطان، بما في ذلك القيادة والحوكمة، تقديم الرعاية، سلامة المرضى، إدارة المعلومات والأدوية، تدريب وتأهيل الكوادر، وتثقيف المرضى وعائلاتهم.

وتميّز المعهد بتحقيق نتائج مثالية دون تسجيل أي ملاحظة أو حالة عدم مطابقة، ما يُعد إنجازاً استثنائياً يؤكد على التزام فريق العمل بأعلى درجات الجودة والاحترافية في تقديم الرعاية.

وفي تعليق له على هذا الإنجاز، قال البروفيسور حميد بن حرمل الشامسي الرئيس التنفيذي لمعهد برجيل للأورام: "يمثل حصولنا على اعتماد JCI لبرنامج سرطان الثدي شهادة عالمية على جودة الرعاية التي نقدمها والتزامنا برفعة الخدمة الصحية في منطقتنا، هذا الاعتماد ليس مجرد إنجاز مؤسسي، بل هو وعد متجدد لمرضانا بأننا ملتزمون بتقديم

علاج متكامل، آمن، وإنساني بمعاييره العالمية، اننا فخورون بأن نكون في طليعة الابتكار والتميز في رعاية مرضى السرطان."

يوفر هذا الاعتماد إطاراً مؤسسياً متكاملاً لتحسين تجربة المريض، ورفع كفاءة الكوادر الطبية، وضمان تقديم خدمات صحية متسقة وآمنة، كما يسهم في دعم استراتيجيات الرعاية المتمحورة حول المريض، ويؤكد على الالتزام بتقديم رعاية شاملة تلبي الاحتياجات الجسدية والنفسية والاجتماعية للمريض وعائلته.

يُشار إلى أن JCI تأسست عام 1994 كفرع من اللجنة المشتركة الأمريكية، وهي منظمة عالمية رائدة في اعتماد المؤسسات الصحية. تتواجد حالياً في أكثر من 70 دولة، وتعمل على تعزيز جودة الرعاية وسلامة المرضى من خلال برامج اعتماد صارمة ومعايير دولية دقيقة. للمزيد من المعلومات، يمكن زيارة: www.jointcommissioninternational.org

Click Here
برجيل القابضة تحصد جائزتين في جائزة الإمارات للريادة في سوق العمل 

برجيل القابضة تحصد جائزتين في جائزة الإمارات للريادة في سوق العمل 

فازت المجموعة بجائزتين في فئتي "المنشآت" و"القوى العاملة المتميزة"، مؤكدةً التزامها بتطوير بيئة عمل ديناميكية وصحية 

أبوظبي، 14 نوفمبر 2025: في إطار تعزيز مكانتها المرموقة في مجال التميز في بيئة العمل، حصدت برجيل القابضة، الشركة الرائدة في مجال الرعاية الصحية فائقة التخصص في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، جائزتين في الدورة الثالثة من جائزة الإمارات للريادة في سوق العمل المرموقة. 

أُقيم الحفل، الذي نظمته وزارة الموارد البشرية والتوطين، تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان شؤون الرئاسة. 

في فئة المنشآت، حصد مستشفى أل أل إتش في أبوظبي جائزة أفضل شركة رعاية صحية، ويمثل هذا الفوز فوزًا ثالثًا للمستشفى في جوائز سوق العمل، حيث تم تكريمه في النسخة الافتتاحية، للإنجاز المتميز في فئتي رفاهية القوى العاملة وجودة الحياة، تلتها فئة المؤسسات - الرعاية الصحية والعمل الاجتماعي في النسخة الثانية. 

كما تفوقت المجموعة في فئة القوى العاملة المتميزة، حيث حصل أنس كادياراكام بوثيا، المدير الإقليمي للموارد البشرية في برجيل القابضة، على المركز الأول في الفئة الفرعية للإدارة والتنفيذيين، وجائزة نقدية قدرها 100 ألف درهم، وساعة آبل، وعملة ذهبية، وبطاقة فزعة للامتيازات. 

وتم تكريم الفائزين من قبل سمو ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء. 

وأكد أنس، الذي حصل على هذه الجائزة لأول مرة، إنها علامة فارقة في مسيرته المهنية، حيث بدأ رحلته في برجيل القابضة 2009 كتنفيذي للموارد البشرية، ومن هناك، تمت ترقيته إلى مناصب مسؤول موارد بشرية، ثم مساعد مدير، ثم مدير، ويشغل حاليًا منصب المدير الإقليمي للموارد البشرية، حيث يشرف على مستشفيات ومشاريع دولية في جميع أنحاء المنطقة. وقال: "يشرفني كثيرًا الحصول على هذه الجائزة المرموقة، أعتبرها تقديرًا من دولة الإمارات لكوني جزءًا من كوادرها العاملة على مدار الستة عشر عامًا الماضية، كما أتقدم بالشكر لبرجيل على منحها لي فرصًا رائعة حفزت نموي المهني ومكنتني من المساهمة في التنمية الشاملة للبلاد، كما تُذكرني هذه الجائزة بأهمية مواصلة بناء بيئة عمل صحية تُمكّن الأفراد من النجاح والازدهار".  

وفي تعليقها على هذا الإنجاز، إليك إعادة صياغة أكثر سلاسة ورسمية مع الحفاظ على قوة المعنى: 

قالت الدكتورة تهاني القادري، مديرة التوطين والشؤون الأكاديمية في برجيل القابضة، تعليقًا على هذا الإنجاز: "نفخر بالحصول مرة أخرى على هذا التكريم المرموق، الذي يعكس التزامنا المستمر ببناء بيئة عمل شاملة، مستدامة، ومُمكِّنة. في برجيل القابضة، نضع موظفينا في صميم أولوياتنا، فهم الركيزة الأساسية للرعاية الاستثنائية والابتكار في قطاع الصحة. ويُشكّل هذا التقدير دافعًا لنا لتعزيز قوة عاملة مزدهرة تسهم بدورها في تحقيق رؤية دولة الإمارات لبناء بيئات عمل عالمية المستوى." 

تم اختيار الفائزين، من شركات وأفراد، من بين أكثر من 18,000 طلب، خضعت لمراجعة لجان خبراء وفقًا لمعايير شاملة ومتكاملة. 

Click Here
إنطلاق فعاليات مؤتمر الإمارات الرابع لزراعة نخاع العظم والعلاج الجيني للأطفال في أبوظبي 

إنطلاق فعاليات مؤتمر الإمارات الرابع لزراعة نخاع العظم والعلاج الجيني للأطفال في أبوظبي 

رئيس المؤتمر: المؤتمر يعزز مكانة دولة الإمارات كمركز رائد للرعاية الطبية المتقدمة والتخصصات الدقيقة لطب الأطفال 

أبوظبي، 8 نوفمبر 2025:  

إنطلقت اليوم السبت في العاصمة أبوظبي فعاليات مؤتمر الإمارات الرابع لزراعة نخاع العظم والعلاج الجيني للأطفال، بمشاركة أكثر من 700 متخصص من 30 دولة، ويأتي المؤتمر في إطار دعم جهود دولة الإمارات لتعزيز مكانتها كمركز إقليمي وعالمي للرعاية الطبية المتقدمة، وتأكيد سمعتها كمركز للتميز والابتكار في مجال طب الأطفال والعلاجات المتقدمة. 

ويجمع المؤتمر، الذي يستمر على مدى يومين، رواداً عالميين في أمراض الدم والأورام والعلاج الخلوي للأطفال، تحت شعار "لقاء دولي لأطباء زراعة نخاع العظم للأطفال للاحتفال بنجاح إنقاذ الأطفال عالمياً"، بما يعكس روح التعاون والتقدم المشترك بين مؤسسات الرعاية الصحية والباحثين حول العالم لتطوير العلاجات المنقذة للحياة للأطفال المصابين باضطرابات دموية نادرة. 

برنامج علمي متكامل 

يتضمن المؤتمر برنامجاً علمياً شاملاً يمتد على مدى يومين، يضم أكثر من 42 متحدثاً بارزاً من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا والمملكة العربية السعودية والهند والأردن، إضافة إلى نخبة من الأطباء والمتخصصين في المنطقة، و7 جلسات علمية رئيسية و 26 محاضرة وأكثر من 30 عرضًا وورقة بحثية ، كما تشارك في المؤتمر مؤسسات طبية مرموقة من بينها مدينة برجيل الطبية (BMC)، ومستشفى الأطفال في فيلادلفيا، ومستشفى سينسيناتي للأطفال، ومستشفى الأطفال في لوس أنجلوس، ومستشفى إس جيه دي للأطفال في برشلونة.  

ويغطي البرنامج محاضرات رئيسية وجلسات نقاش وعروضاً بحثية وورش عمل متخصصة، تتناول أحدث التطورات في مجالات العلاج الجيني لمرضى الثلاسيميا وفقر الدم المنجلي، وزراعة الخلايا الجذعية، والتقنيات الحديثة في الخلايا المناعية والعلاج الجيني علاج خلايا CAR-T، ومناعة زراعة الأعضاء، كما يناقش المؤتمر موضوعات الرعاية الداعمة وتحسين فرص البقاء على قيد الحياة على المدى الطويل، إضافة إلى تطوير الوصول إلى العلاجات الجينية في المنطقة، والعلاجات الجينية والخلوية المتقدمة في أمراض الدم الوراثية مثل الثلاسيميا وفقر الدم المنجلي، الذكاء الاصطناعي في الطب الدقيق وزراعة النخاع، و التحديات في زراعة النخاع للأطفال في الدول النامية وبرامج بناء القدرات، و أحدث الأبحاث حول زراعة النخاع لأمراض نادرة ومناعية، فيما يعرض المشاركون تجارب علاجية عالمية في زراعة نخاع العظم للأطفال من مراكز رائدة في أوروبا وأمريكا. 

تعزيز القدرات الطبية  

وأشار الدكتور زين العابدين، رئيس المؤتمر ورئيس قسم أمراض الدم والأورام وزراعة نخاع العظم لدى الأطفال في معهد برجيل للأورام التابع لمدينة برجيل الطبية، إلى أن المؤتمر يمثل منصة علمية لتعزيز مكانة الإمارات في مجالات زراعة الأعضاء والعلاج الجيني للأطفال. 

وقال: "يعكس هذا المؤتمر مدى التقدم الذي أحرزته دولة الإمارات في تطوير الرعاية الطبية المتخصصة للأطفال. هدفنا في معهد برجيل هو تمكين المرضى من الحصول على أفضل رعاية دون الحاجة للسفر إلى الخارج، مع الاستمرار في دعم البحث العلمي والتعاون الدولي الذي يرفع معايير الرعاية في المنطقة." 

وكشف الدكتور زين العابدين أن مدينة برجيل الطبية، التي تضم أول برنامج شامل لزراعة نخاع العظم للأطفال في الدولة، حققت معدلات بقاء على قيد الحياة تجاوزت 90% خلال السنوات الثلاث الماضية، ما يعزز مكانة أبوظبي كوجهة علاجية رائدة في المنطقة، ويدعم استراتيجية الدولة نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي عبر بناء قدرات طبية متقدمة وتنمية الكفاءات الوطنية. 

دعم البحث والتعاون الدولي 

وسبقت الجلسات الرئيسية للمؤتمر انعقاد دورة تدريبية متخصصة في زراعة نخاع العظم للأطفال 2025، شارك فيها عدد من الأطباء والباحثين الشباب، وغطت مواضيع عملية مثل اختيار المتبرعين وجمع الخلايا الجذعية وحفظها بالتبريد وأنظمة التكييف وإدارة مرحلة ما بعد الزراعة. 

وأكد المشاركون التزامهم بمواصلة تطوير المعرفة الطبية وتوسيع مجالات التعاون البحثي وتسريع الوصول إلى العلاجات الجينية الحديثة للأطفال الذين يعانون من اضطرابات وراثية ونادرة، مشيرين إلى أن الإمارات أصبحت اليوم نموذجاً عالمياً في الجمع بين الابتكار الطبي والتعليم والشراكة الدولية، مشيرين أنه بانطلاق فعاليات هذا المؤتمر، تواصل دولة الإمارات تأكيد ريادتها في رسم ملامح مستقبل طب الأطفال والعلاجات الجينية المتقدمة على مستوى المنطقة والعالم. 

Click Here
برجيل القابضة تكشف عن مستقبل الرعاية الصحية الذكية في ملتقى الصحة العالمي 2025

برجيل القابضة تكشف عن مستقبل الرعاية الصحية الذكية في ملتقى الصحة العالمي 2025

كرّم معالي وزير الصحة السعودي، الدكتور فهد عبد الرحمن الجلاجل، الدكتور شمشير فاياليل، لمبادراته الرامية إلى تعزيز التحول في الرعاية الصحية بما يتماشى مع رؤية 2030

الرياض، 28 أكتوبر 2025: كشفت برجيل القابضة، الشركة الرائدة في تقديم خدمات الرعاية الصحية فائقة التخصص في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن مجموعة من حلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة في ملتقى الصحة العالمي 2025 بالرياض، مؤكدةً التزامها بتطوير رعاية المرضى والنهوض بمنظومة الرعاية الصحية في المملكة العربية السعودية.

وخلال حفل الافتتاح الملتقى كرّم معالي الدكتور فهد عبد الرحمن الجلاجل، وزير الصحة السعودي، الدكتور شمشير فاياليل، المؤسس ورئيس مجلس إدارة برجيل القابضة، على مبادرات المجموعة التي تُعزز تحول الرعاية الصحية بما يتماشى مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030.

دمج الرعاية والذكاء

تحت شعار "ذكاء يرتقي بالرعاية - رعاية صحية عالمية المستوى للمملكة"، تُسلّط برجيل القابضة الضوء على كيفية دمج التكنولوجيا والبيانات والرعاية لإعادة تعريف تجارب الرعاية الصحية، وتُقدّم المجموعة جيلًا جديدًا من الابتكارات القائمة على الذكاء الاصطناعي، والمُصمّمة لتحسين نتائج المرضى، وتبسيط سير العمل السريري، ودعم الصحة والعافية من خلال نماذج رعاية مُخصّصة قائمة على البيانات.

وصرّح سفير أحمد، الرئيس التنفيذي المشارك في برجيل القابضة، "يُوفر ملتقى الصحة العالمي منصةً هامةً للتركيز على الرعاية والذكاء وإعادة صياغة تجربة الرعاية الصحية، ومن خلال هذه الابتكارات المتكاملة في مجال الرعاية الصحية القائمة على الذكاء الاصطناعي، نبني مستقبلاً أكثر ذكاءً وتعاطفاً في مجال الرعاية الصحية، ويلبي الاحتياجات المتطورة لمرضانا ومجتمعاتنا، وهدفنا هو الدمج السلس بين أحدث التقنيات والرعاية التي تُركز على الإنسان، للارتقاء بالنتائج الصحية وجودة الحياة في جميع أنحاء المنطقة".

تغطي حلول الذكاء الاصطناعي المُقدمة حديثًا طيفًا واسعًا من التطبيقات، بدءًا من منصات إعادة التأهيل الرقمية التي تُمكّن المرضى من الخضوع للعلاج الطبيعي المُوجّه من المنزل، ووصولًا إلى الأنظمة الجراحية الذكية التي تربط الأخصائيين افتراضيًا لإجراء العمليات والإشراف عليها آنيًا، وتجمع هذه الابتكارات بين الخبرة السريرية والأتمتة والتحليلات لضمان الدقة والسلامة وسهولة الوصول في كل مرحلة من مراحل الرعاية.

كما يُركز ابتكار رئيسي آخر على الإدارة الصحية التنبؤية والشخصية، فمن خلال نمذجة البيانات وتحليل المؤشرات الحيوية، يُمكن لمنصات الصحة الرقمية الجديدة للمجموعة تحديد المخاطر المبكرة، وتحسين الرعاية الوقائية، وتقديم رؤى مُصممة خصيصًا لأسلوب الحياة والتغذية، كما يتيح هذا النهج للأطباء الانتقال من نماذج الرعاية التفاعلية إلى نماذج الرعاية الاستباقية، مما يُحسّن النتائج الصحية ويزيد من رضا المرضى.

تطوير حلول الصحة الشخصية والوقائية والنفسية

في مجال رعاية الجهاز العضلي الهيكلي وإعادة التأهيل، تواصل برجيل القابضة نشر علاجات شخصية ورقمية تُقدّم برامج علاج طبيعي منزلي وبرامج إدارة الألم، وتستخدم هذه الحلول المراقبة الفورية لضمان استمرار دعم التعافي وتحسين العلاج القائم على البيانات.

وفي مجال الرعاية التخصصية والمعقدة، تواصل المجموعة تطوير الطب الدقيق من خلال برامج تشخيصية وعلاجية تعتمد على البيانات الجزيئية والسريرية، ويُساعد التعاون مع الشركاء الدوليين والتجارب السريرية الجارية على توفير علاجات شخصية وعلاجات مبتكرة للمرضى في جميع أنحاء المنطقة.

لتعزيز الصحة الشاملة وطول العمر، تُقدّم برجيل القابضة منصات رقمية تجمع بين البيانات الجينية والمؤشرات الحيوية وبيانات نمط الحياة لتوفير رؤى عملية وتوصيات شخصية للتغذية واللياقة البدنية والرعاية الوقائية، واستكمالاً لهذه المبادرات، تُدمج المجموعة عملاء الذكاء الاصطناعي الذين يدعمون الصحة النفسية والعاطفية من خلال مساعدة موجهة وتفاعل رقمي مُراعي للثقافات.

وتُدمج المجموعة أيضاً في جميع منشآتها أدوات ذكاء اصطناعي مُولّدة تُحسّن سير العمل السريري والتواصل بين المرضى وفرق الرعاية، كما تُعزز هذه الأنظمة الذكية الكفاءة والسلامة وتجربة المريض، مما يعكس رؤية المجموعة لجعل الرعاية الصحية أكثر ترابطاً وتعاطفاً واعتماداً على البيانات.

منذ دخولها المملكة قبل ثلاث سنوات، تطورت برجيل القابضة من شركة رائدة إقليمياً في مجال الرعاية الصحية إلى شريك محلي موثوق، وقد رسّخت علاماتها التجارية بما في ذلك فيزيوثيرابيا والكلمى، حضوراً قوياً في خدمات الصحة النفسية والرعاية، ويؤكد استحواذ الكلمى مؤخراً على منشأة رائدة للصحة النفسية في الرياض على التزام المجموعة بتوسيع نطاق الوصول إلى الدعم النفسي والعاطفي، كما تستعد برجيل القابضة لافتتاح مركزين جديدين لجراحة اليوم الواحد في الرياض والخُبر تحت علامتها التجارية "برجيل ون"، لتقديم رعاية عالمية المستوى للمرضى الخارجيين ورعاية جراحية في اليوم نفسه.

Click Here
“برجيل” تطلق فحص “تروشيك” للكشف المبكر عن السرطان فحص متطور غير جراحي يمكنه الكشف عن أكثر من 70 نوعاً من الأورام

“برجيل” تطلق فحص “تروشيك” للكشف المبكر عن السرطان فحص متطور غير جراحي يمكنه الكشف عن أكثر من 70 نوعاً من الأورام

دبي- أكتوبر 2025: 

في إطار جهودها لتعزيز الرعاية الوقائية من السرطان، أعلنت مستشفيات برجيل عن إطلاق فحص "تروشيك"  ، وهو فحص متقدم وغير جراحي للكشف المبكر عن السرطان، ويُعد هذا الفحص نقلة نوعية في تقنيات التشخيص المتكاملة والرعاية الصحية الشخصية، إذ يعتمد على تحليل عينة بسيطة من الدم، ويتميز بقدرته على اكتشاف أكثر من 70 نوعاً من الأورام الصلبة. 

رعاية دقيقة وشخصية 

يواصل العبء العالمي لمرض السرطان ازدياده، مما يفرض ضغوطاً جسدية ومالية ونفسية هائلة على المرضى وأسرهم، ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يُعد السرطان ثاني أبرز سبب للوفاة على مستوى العالم، غير أن فرص النجاة يمكن أن تتحسن من خلال الكشف المبكر والعلاج المتقدم، وهو ما يسهم فيه فحص «تروشيك» بشكل فعّال. 

ومن خلال إدخال هذا الفحص في مستشفيات برجيل، يتصدر معهد برجيل للأورام الريادة في مجال الرعاية الوقائية من السرطان، إذ تم تصميم هذا الفحص المتطور لاكتشاف الخلايا الورمية المنتشرة (CTCs) والمؤشرات الجزيئية الدالة على وجود السرطان، وبفضل قدراته التشخيصية المتقدمة، يمكّن "تروشيك" من الكشف المبكر عن السرطان حتى قبل ظهور الأعراض، مما يضع معياراً جديداً للرعاية الصحية الوقائية غير الجراحية. 

وقال البروفيسور حميد بن حرمل الشامسي، الرئيس التنفيذي لمعهد برجيل للأورام، الذي شارك في الأبحاث العلمية الخاصة بتطوير فحص "تروشيك": لقد أظهر الفحص دقة استثنائية تتجاوز 95% في الكشف عن أكثر من 70 نوعاً من السرطان، بما في ذلك سرطانات الثدي والرئة والبنكرياس والكبد والغدة الدرقية والجهاز الهضمي، وعلى عكس الفحوص التي تعتمد بشكل أساسي على أنماط مثيلة الحمض النووي الورمي (ctDNA)، يركّز فحص "تروشيك" على الخلايا الورمية السليمة كمؤشر حيوي، نظراً لأن هذه الخلايا قد تقدم دليلاً أكثر مباشرة على وجود الورم وتوفر معلومات أدق على مستوى الشكل والبروتين. 

وأضاف البروفيسور الشامسي أن الفحص يتميز بسرعة الحصول على النتائج، مما يساعد الأطباء على اتخاذ قرارات علاجية دقيقة وشخصية في الوقت المناسب. 

فحص وقائي لمن هم فوق الـ40 

يختلف فحص "تروشيك" عن طرق الفحص التقليدية، إذ لا يتطلب صياماً أو تحضيراً مسبقاً، ويمكن للأشخاص الأصحاء الذين تجاوزوا سن الـ 40 الاستفادة منه كأداة وقائية فعالة، سواء كانوا من عامة الناس، أو من الفئات عالية الخطورة ممن لديهم تاريخ عائلي أو جيني للسرطان، أو المرضى الذين يخضعون للمراقبة بعد العلاج، ويقدم الفحص نتائج دقيقة وموثوقة مدعومة بالأبحاث، مع نسبة منخفضة جداً من النتائج الإيجابية أو السلبية الخاطئة، كما يُوصى بإجرائه مرة واحدة سنوياً للاطمئنان على الصحة وخلو الجسم من الأورام. 

وأكد البروفيسور الشامسي، انه في رعاية مرضى السرطان، يُعد التشخيص المبكر حجر الأساس، فهو يحدث فارقاً كبيراً،  ومن خلال إطلاق فحص "تروشيك"، سيتم إدخال دقة غير مسبوقة وسهولة وصول أكبر إلى الرعاية الوقائية، فإتاحة التشخيص المبكر يمكن أن تنقذ الأرواح وتخفف من العبء الاجتماعي والاقتصادي للمرض، موضحاً أن الكشف المبكر عن السرطان يجعل التعامل مع المرض أكثر سهولة، ويفتح الباب أمام خيارات علاجية أوسع ونتائج أفضل وفرص أكبر للشفاء، ومع قدرته على اكتشاف السرطان في مراحله الأولى، يمثل "تروشيك" تحولاً نوعياً في طريقة تشخيص السرطان وعلاجه وإدارته. 

Click Here
برجيل القابضة تتألق في جوائز “نافس” وتحصد سبع جوائز تقديراً لريادتها في تمكين الكفاءات الإماراتية

برجيل القابضة تتألق في جوائز “نافس” وتحصد سبع جوائز تقديراً لريادتها في تمكين الكفاءات الإماراتية

حصلت مدينة برجيل الطبية على تكريم ضمن فئة "المنشآت الكبيرة"، وحصل ستة موظفين إماراتيين من المجموعة على جوائز فردية لتميزهم في الأدوار الطبية، والإدارية، والرعاية الصحية والقيادية

أبوظبي: تألقت برجيل القابضة، الشركة الرائدة في تقديم خدمات الرعاية الصحية فائقة التخصص في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مجددًا في جوائز "نافس" حيث حصدت المجموعة هذا العام على سبع جوائز ضمن فئتي "المنشآت الكبيرة" و"الأفراد" تقديرًا لجهودها المتواصلة في استقطاب وتطوير واستبقاء الكفاءات الإماراتية في جميع منشآتها، وبناء مسارات مهنية مستدامة في مجال الرعاية الصحية.

تهدف جائزة نافس، وهي مبادرة أُطلقت ضمن أجندة "مشاريع الخمسين"، إلى تعزيز تنافسية الموارد البشرية الإماراتية وتمكينها من العمل في القطاع الخاص، حيث أُطلقت الجائزة برعاية وتوجيه سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير ديوان الرئاسة، رئيس مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية، وتم الإعلان عن الفائزين خلال الدورة الثالثة من حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في أبو ظبي.

وفازت مدينة برجيل الطبية بالمركز الأول في فئة "المنشآت الكبيرة"، وحاز ستة موظفين إماراتيين على جوائز فردية لتميزهم في الأدوار الطبية، والإدارية، والرعاية الصحية والقيادية، ففي فئة "القيادة" حاز الدكتور ناصر الريامي، الرئيس التنفيذي لمنطقة الظفرة في برجيل القابضة، والدكتور محمد المرزوقي، المدير الطبي واستشاري الأشعة التداخلية في مستشفى برجيل، أبوظبي على المركزين الأول والثاني على التوالي، وفي فئة "الرعاية الصحية"، فازت سارة الكثيري وفاطمة عمار، أخصائيتا التغذية في مدينة برجيل الطبية، بالمركزين الأول والثالث، وحصل الدكتور محمد معاذ عدي، رئيس قسم واستشاري جراحة

العظام في مدينة برجيل الطبية، على المركز الثاني في الفئة "الطبية"، بينما حصلت علياء المزروعي، مديرة التواصل والشراكات في برجيل القابضة، على المركز الثاني في فئة "الإدارية".

وصرح الدكتور شمشير فاياليل، المؤسس ورئيس مجلس إدارة برجيل القابضة قائلاً: "يشرفنا أن ننال هذه الجوائز التي تُكرّم جهودنا المتواصلة للاستثمار في المواهب الإماراتية وتعزيز مساهماتها في قطاع الرعاية الصحية الخاص، ونفخر برؤيتهم يقودون مسيرة التحول في مرافقنا، ويساهمون مساهمة فعّالة على جميع المستويات، ويعكس نموهم التزامنا الراسخ ببناء قوى عاملة في مجال الرعاية الصحية جاهزة للمستقبل، مدعومة بمواهب محلية".

وقالت الدكتورة تهاني القادري، مديرة التوطين والشؤون الأكاديمية في برجيل القابضة" "يشكل زملاؤنا الإماراتيون ركناً أساسياً في رسم ملامح مستقبل الرعاية الصحية في دولة الإمارات، وفي برجيل القابضة نحرص على تمهيد الطريق أمام المواهب الوطنية للنجاح في مختلف الأدوار، بما في ذلك المناصب القيادية، عبر برامج تدريبية موجهة، وإرشاد متخصص، وشراكات استراتيجية مثل برنامج "نافس"، نحن ندمج الكفاءات الإماراتية في جميع جوانب منظومتنا الصحية، ونزوّدهم بالمهارات والخبرات التي تؤهلهم لتحقيق نجاح مستدام على المدى الطويل."

على مر السنين، دأبت برجيل القابضة على زيادة عدد مواطني دولة الإمارات العربية المتحدة في مرافقها، حيث شهدت المجموعة زيادة بنسبة 300% في عدد المواطنين الإماراتيين في جميع وحداتها، حيث يشغل ما يقرب من 30% منهم الآن مناصب قيادية، وتواصل مبادراتها إلهام المزيد من الشباب الإماراتي للسعي وراء مسارات مهنية واعدة في مجال الرعاية الصحية.

Click Here
“سويت رايد” بحث رائد يوسع حدود الفضاء لمرضى السكري

“سويت رايد” بحث رائد يوسع حدود الفضاء لمرضى السكري

نتائج ثورية تمنح الأمل لأكثر من 500 مليون شخص مصاب بداء السكري، وحلول جديدة في مجال الرعاية الصحية عن بُعد

نيويورك، 26 سبتمبر 2025: أصدرت شركتا أكسيوم سبيس وبرجيل القابضة النتائج الأولية لبحث "سويت رايد" الذي أُجري خلال مهمة أكسيوم 4 (Ax-4) ، وخلص البحث إلى إمكانية استخدام أدوات السكري اليومية التي يستخدمها ملايين الأشخاص على الأرض بشكل شامل لتوفير مراقبة شاملة لداء السكري من الفضاء إلى الأرض والعودة إلى الفضاء، وهو إنجاز يفتح الباب أمام رواد فضاء المستقبل المصابين بداء السكري، ويوفر حلولاً جديدة في مجال الرعاية الصحية عن بُعد.

وكُشف عن النتائج في حفل أقيم في معهد برجيل للصحة العالمية بنيويورك، بحضور خبراء عالميين في مجال الفضاء والرعاية الصحية، وكبار الشخصيات من أكسيوم سبيس وبرجيل القابضة، وبناءً على هذه النتائج، أعلنت مجموعة الرعاية الصحية أيضًا عن طموحها في العمل على إرسال أول رائد فضاء مصاب بداء السكري إلى الفضاء.

وتعاونت شركتا أكسيوم سبيس وبرجيل القابضة في برنامج بحثي خلال مهمة Ax-4 على متن محطة الفضاء الدولية هذا الصيف، حيث استكشفت مبادرة "سويت رايد" كيفية إدارة مرض السكري في الفضاء، مما يمثل خطوة مهمة نحو جعل رحلات الفضاء متاحة لمن يعانون من حالات مرضية سابقة كانت تُقصيهم.

أظهرت نتائج البحث أن أجهزة مراقبة الجلوكوز المستمرة (CGMs) وأقلام الأنسولين تعمل بكفاءة في ظروف الفضاء القاسية، وتشير النتائج الأولية إلى أن أجهزة CGM تعمل بدقة تُضاهي قراءات الجلوكوز على الأرض، مما يُتيح مراقبة الجلوكوز في الوقت الفعلي لرواد الفضاء في ظل انعدام الجاذبية، ويمكنها إرسال القراءات إلى الأرض. تخضع أقلام الأنسولين التي تُنقل على متن محطة الفضاء حاليًا لاختبارات ما بعد الرحلة لتقييم سلامة تركيبتها، ويواصل هذا البحث جهود مهمة مركبة فيرجن جالاكتيك 07، حيث أُجري عرض تقني ناجح يؤكد أن أقلام الأنسولين المتوفرة تجاريًا قادرة على توزيع جرعات دقيقة في انعدام الجاذبية، بما يتماشى مع إرشادات المنظمة الدولية للمعايير (ISO).

وقال جافين ديليا، الرئيس العالمي لقسم الأدوية في أكسيوم سبيس: "الهدف من هذا البحث هو إلهام الناس في كل مكان، لا ينبغي أن يُنهي التشخيص حلم استكشاف الفضاء، معًا، نعزز إمكانية إرسال أول رائد فضاء مصاب بداء السكري، ونُطلق العنان للابتكار في مجال الرعاية الصحية".

حققت مبادرة "سويت رايد" العديد من الإنجازات التاريخية الأولى:

  • أول مراقبة مستمرة لمستوى الجلوكوز لدى طاقم محطة الفضاء الدولية
  • أول أقلام إنسولين تُرسل إلى المحطة
  • أول تحقق من صحة مراقبة مستوى الجلوكوز عبر طرق قياس متعددة على متن محطة الفضاء الدولية

إلى جانب فوائد استكشاف الفضاء، تمتد نتائج البحث إلى النهوض بالمجتمعات النائية والمحرومة في جميع أنحاء العالم.

وقال الدكتور محمد فتيان، المدير الطبي لشركة برجيل القابضة: "من ارتفاع 250 ميلًا فوق الأرض في الفضاء إلى ارتفاع 25 ميلًا في عرض البحر على منصات النفط، نبتكر نماذج جديدة في مجال الرعاية عن بُعد".

يعتمد هذا البحث على إرث عريق من الابتكارات الطبية الفضائية، ففي سبعينيات القرن الماضي، جرى تعديل مضخة مصغّرة صُممت لمركبة فايكنغ المريخية لتصبح أول مضخة أنسولين قابلة للارتداء في العالم، واستخدمها ملايين المرضى. وتمثل مبادرة "سويت رايد" الفصل التالي في هذا الإرث، حيث تفتح المجال لفئات كانت مستبعدة سابقًا، وتُطوّر المراقبة الطبية الآنية للبيئات القاسية على الأرض وخارجها.

تُمثّل مبادرة "سويت رايد" الفصل التالي في هذا الإرث، حيث تفتح المجال أمام فئات كانت مُستبعدة سابقًا، وتُطوّر المراقبة الطبية الآنية للبيئات الصعبة على الأرض وخارجها، وستواصل أكسيوم سبيس وبرجيل القابضة العمل معًا لإيجاد حلول مبتكرة في إدارة الأمراض المزمنة للاستخدام داخل الكوكب وخارجه.

حول أكسيوم سبيس

تُشيّد أكسيوم سبيس أول محطة فضاء تجارية في العالم - محطة أكسيوم. تُشكّل هذه المنصة المدارية من الجيل التالي حجر الزاوية للوجود البشري المُستدام في الفضاء، وتُعزز الابتكارات والأبحاث الرائدة في مجال الجاذبية الصغرى، وتُرسّخ اقتصاد الفضاء العالمي النابض بالحياة للمستقبل. اليوم، انطلاقًا من رؤية قيادة رحلة البشرية خارج كوكب الأرض، تُعدّ أكسيوم سبيس المزود الرئيسي لخدمات رحلات الفضاء البشرية التجارية إلى محطة الفضاء الدولية، والمطوّرة لبدلات فضاء متطورة للقمر والمدار الأرضي المنخفض، حيث تُمكّن حضارتنا من تجاوز حدود الأرض لمصلحة كل إنسان في كل مكان. لمزيد من المعلومات حول أكسيوم سبيس، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني.www.axiomspace.com

نبذةٌ عن مجموعة برجيل القابضة

تأسست شركة برجيل القابضة في عام 2007، وهي شركة رائدة في تقديم خدمات الرعاية الصحية المتخصصة في الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان، وتدير قطاعًا متناميًا للرعاية الصحية المتخصصة في المملكة العربية السعودية، طورت المجموعة نظامًا بيئيًا متكاملًا ومتعدد العلامات التجارية للرعاية

الطبية الأولية والثانوية والثالثية والرباعية، مما يضمن تقديم رعاية معقدة للمرضى من جميع الفئات الاجتماعية والاقتصادية، تتألف شبكتنا من 111 أصلاً في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان والمملكة العربية السعودية، بما في ذلك 20 مستشفى و36 مركزًا طبيًا و 30 مركز للعلاج الطبيعي و15 صيدلية وخدمات أخرى، تشمل العلامات التجارية لشركة برجيل القابضة برجيل وميدور وأل أل إتش ولايف كير وفيزيوثيرابيا وتجميل.

Click Here
افتتاح مركز برجيل على الشاطئ في جزيرة السعديات بأبوظبي 

افتتاح مركز برجيل على الشاطئ في جزيرة السعديات بأبوظبي 

يتميز تصميم المركز بطابع الشاطئ مُجسّدًا الأجواء الساحلية الهادئة للجزيرة  

أبوظبي، 28 مايو: بحضور الشيخ زايد بن سعيد بن زايد آل نهيان، والشيخ حمدان بن سعيد بن زايد آل نهيان، افتتحت برجيل القابضة، الشركة الرائدة في تقديم خدمات الرعاية الصحية فائقة التخصص في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، رسميًا مركز برجيل على الشاطئ في جزيرة السعديات بأبوظبي، مُمثّلةً بذلك خطوةً هامةً في التزامها المُستمر بتوسيع نطاق الوصول إلى الرعاية الصحية المُتميّزة في جميع أنحاء الدولة، ويتمتع المركز بموقع استراتيجي في قلب جزيرة السعديات، ليخدم بذلك العديد من شرائح المجتمع المختلفة. 

يتميز المركز بطابع "عيادة برجيل على الشاطئ"، ضمن أجواء هادئة مُستوحاة من الطابع الساحلي، تُحاكي أجواء جزيرة السعديات، حيث يضمن هذا النهج الذي يركز على المريض أن يُقدّم المركز الطبي رعايةً متخصصةً وبيئةً هادئةً تُمكّن الأفراد والعائلات من إعطاء الأولوية لصحتهم ورفاهيتهم. 

حضر الافتتاح الدكتور شمشير فاياليل، المؤسس ورئيس مجلس إدارة برجيل القابضة، وعمران الخوري، عضو مجلس إدارة برجيل القابضة، وجون سونيل، الرئيس التنفيذي لمجموعة برجيل القابضة، بالإضافة إلى العديد من أعضاء الإدارة العليا. 

يُقدّم المركز مجموعةً شاملةً من الخدمات، بما في ذلك طب الأسرة، والطب الباطني، وطب الأطفال، وأمراض النساء والتوليد، والطب النفسي، والذي يسلط الضوء على نهج برجيل المُتقدّم في مجال الصحة النفسية، مُؤكّداً التزامه بتقديم رعايةٍ شاملةٍ تدعم الصحة البدنية والنفسية. 

بالإضافة إلى أطبائه الاستشاريين، سيستقبل المركز أخصائيين زائرين من شبكة برجيل الأوسع، مما يضمن الوصول المُستمر إلى خبراتٍ طبيةٍ مُتنوّعة، أما بالنسبة للمرضى الذين يحتاجون إلى تدخلاتٍ أكثر تخصصاً، فسيُسهّل المركز إحالتهم إلى المنشأة الرئيسية للمجموعة، مدينة برجيل الطبية، لتلقي رعايةٍ مُتقدّمة. 

​​ويحتوي المركز على أحدث تقنيات التشخيص، بما في ذلك التصوير بالأشعة السينية والموجات فوق الصوتية، مما يُتيح للمرضى تقييماتٍ تشخيصيةً سريعةً ودقيقةً، وتُعزز صيدلية المركز المتكاملة بالكامل قدرته على تقديم رعاية سلسة، مما يُمكّن المرضى من الوصول إلى التشخيصات والاستشارات والأدوية، كل ذلك في مكان واحد مريح. 

يضم المركز ست غرف استشارات مجهزة بالكامل، وخمسة أقسام، وغرفة علاج مخصصة، بالإضافة إلى ذلك، تضمن خدمات مثل فحص الدم لإجراء التحاليل المخبرية والتصوير في الموقع حصول المرضى على تجربة رعاية مريحة وفعالة من البداية إلى النهاية. 

وقال جون سونيل، الرئيس التنفيذي لمجموعة برجيل القابضة، "يُمثل افتتاح عيادة برجيل على الشاطئ في جزيرة السعديات إنجازًا رئيسيًا في مهمتنا الرامية إلى توفير رعاية صحية عالمية المستوى لمجتمعاتنا، ونفخر بتقديم منشأة تجمع بين الرعاية المتخصصة والبيئة المُرحّبة، مما يُتيح للأفراد والعائلات التركيز على صحتهم ورفاهيتهم". 

وصرحت الدكتورة سونيا مالك، استشارية طب الأسرة والمديرة الطبية لعيادة برجيل على الشاطئ في جزيرة السعديات: "نحن ملتزمون بتقديم رعاية صحية شاملة تلبي الاحتياجات المتنوعة لمجتمعنا، ونركز على ضمان حصول كل مريض على رعاية صحية شاملة تدعم صحته الجسدية والنفسية في بيئة تعزز الشفاء والاسترخاء". 

يُعد إطلاق مركز برجيل على الشاطئ في جزيرة السعديات جزءًا من استراتيجية برجيل القابضة طويلة الأمد لتوسيع نطاق الرعاية الصحية، والتي تهدف إلى تعزيز الوصول إلى رعاية صحية أولية عالية الجودة مع تلبية مجموعة واسعة من احتياجات الرعاية الصحية في المجتمع. 

Click Here
مدينة برجيل الطبية في أبوظبي تُطلق عيادة الإندماج العظمي لإحداث نقلة نوعية في رعاية مبتوري الأطراف في الشرق الأوسط 

مدينة برجيل الطبية في أبوظبي تُطلق عيادة الإندماج العظمي لإحداث نقلة نوعية في رعاية مبتوري الأطراف في الشرق الأوسط 

أبوظبي- 27 مايو 2025: 

 أطلقت مدينة برجيل الطبية وبدعم من دائرة الصحة في أبوظبي، عيادة "المدرس" للإندماج العظمي وهي جزءٍ من عيادة بالي الشرق الأوسط، وذلك في خطوةٍ تُبشر بعهدٍ جديدٍ في رعاية الأطراف الاصطناعية في دولة الإمارات والمنطقة، وتقدم العيادة الجديدة للمنطقة تقنيةً جراحيةً رائدة تُعرف باسم الإندماج العظمي، والتي تُثبّت الأطراف الاصطناعية الخارجية مباشرةً بالعظم، مما يُحسّن حركة مبتوري الأطراف واستقرارهم وراحتهم، فيما يتم رسم الخطة العلاجية للمرضى بحسب كل مريض عبر برامج ثلاثية الأبعاد تعطي تصوراً للشكل النهائي للأطراف بعد الجراحة. 

  وقد سُميت العيادة تيمنًا بجراح العظام العالمي الشهير، البروفيسور الدكتور منجد المدرس، فيما حضر حفل الإطلاق وفد من إدارة العلاج بالخارج في دائرة الصحة بأبوظبي، و البروفيسور الدكتور منجد المدرس، والدكتور درور بالي مؤسس عيادة بالي الشرق الأوسط، وكبار المسؤولين من شركة برجيل القابضة، مما يُمثل إنجازًا هامًا في جعل رعاية مبتوري الأطراف المتقدمة أكثر سهولةً للمرضى في الشرق الأوسط. 

ويُشكل نظام الأطراف الاصطناعية المُدمجة عظميًا (OPL) جوهر عمل العيادة، والذي يستخدم غرسة من التيتانيوم تندمج مع العظم وتمتد عبر الجلد لتلتصق بإحكام بطرف اصطناعي خارجي، يُحاكي هذا الاتصال الهيكلي المباشر حركة الأطراف الطبيعية، ويزيل العديد من قيود الأطراف الاصطناعية التقليدية القائمة على المقابس، فعلى عكس الأطراف الاصطناعية التقليدية، التي قد تُسبب عدم الراحة، ومشاكل جلدية، ومضاعفات في المفاصل، يُتيح التكامل العظمي تجربةً أكثر سهولةً واستقرارًا وواقعية، لا يُحسّن نظام OPL التوازن والراحة فحسب، بل يُتيح أيضًا الإدراك العظمي، وهي ظاهرة يستعيد فيها المستخدمون ردود الفعل الحسية من خلال الطرف الاصطناعي.  

وقال البروفيسور الدكتور منجد المدرس، الذي عالج أكثر من 1200 مريض حول العالم باستخدام هذه التقنية: "لطالما كان هدفنا استعادة القدرة على الحركة والكرامة لمبتوري الأطراف، ومن خلال جلب هذه التقنية إلى دولة الإمارات، فإننا نبني القدرات المحلية ونمنح الأمل لمن انتظروا طويلاً للحصول على الرعاية المناسبة". 

يُمثل افتتاح العيادة لحظةً حاسمةً في تطور الرعاية الصحية في المنطقة، يُلاحظ أن منطقة الشرق الأوسط تشهد انتشارًا أعلى نسبيًا لبتر الأطراف، مع نسبة كبيرة ناتجة عن الصدمات، وخاصة الإصابات المرتبطة بالنزاعات وحوادث المرور، والتي تميل إلى التأثير على الفئات العمرية الأصغر سنًا. 

وقال جون سونيل الرئيس التنفيذي لبرجيل القابضة: "يعزز إطلاق عيادة منجد المدرس للإندماج العظمي التزامنا بتقديم أحدث الحلول الطبية في العالم لمجتمعاتنا، ستكون هذه العيادة ليست فقط بمثابة مركز متميز لرعاية المرضى، ولكن أيضًا كمركز لنقل المعرفة والممارسات الطبية، من خلال تدريب الجراحين، والمبادرات البحثية، والتواصل المجتمعي، سنوسع نطاق هذا الابتكار في جميع أنحاء دولة الإمارات وخارجها".  

من جهته، قال البروفيسور الدكتور منجد المدرس:"الحركة أساس الحياة، مهمتنا هي ضمان ألا يُحدد فقدان الأطراف مستقبل الشخص أو يُقيده، على مدار العقد الماضي، كنا روادًا في تقنية المرحلة الواحدة، ومكّنا هذه التقنية لمرضى السكري، والأوعية الدموية، والأطفال، ومبتوري الورك، بفضل هذه التقنية، نُمكّن الأشخاص الذين يعانون من أكثر الإصابات تعقيدًا من استعادة استقلاليتهم وجودة حياتهم." 

Click Here
على هامش فعاليات اسبوع أبوظبي العالمي للصحة 

على هامش فعاليات اسبوع أبوظبي العالمي للصحة 

يُركز المعهد على إحداث نقلة نوعية في مجال الأورام في دولة الإمارات 

أبوظبي 16 أبريل 2025: 

 في خطوةٍ هامة نحو توسيع نطاق الوصول إلى خدمات الأورام عالمية المستوى، أعلن معهد برجيل للأورام  (BCI)، إحدى أكبر شبكات رعاية مرضى السرطان في دولة الإمارات ، عن شراكات استراتيجية مع 3 مؤسسات مؤسسات عالمية مرموقة تضمنت المعهد الأوروبي للأورام (IEO)، ومستشفى الأطفال في فيلادلفيا (CHOP)، ومستشفى الأطفال SJD برشلونة  وذلك على هامش فعاليات أسبوع أبوظبي العالمي للرعاية الصحية، حيث تهدف هذه الشراكات إلى إعادة تعريف رعاية الأورام في المنطقة من خلال تطوير الخدمات السريرية، والبحوث، والتعليم، ورعاية الأورام الشخصية. 

يخدم معهد برجيل للأورام أكثر من 5000 مريض سنويًا، ويُقدّم رعايةً مُصمّمةً خصيصًا لتلبية احتياجاتهم، بدءًا من التشخيص ووصولًا إلى برامج التعافي، فيما تنتشر شبكتها في جميع أنحاء دولة الإمارات، بما في ذلك أبوظبي والعين ودبي والشارقة والظفرة، مما يضمن الوصول إلى رعاية شاملة ورحيمة لمرضى السرطان والأورام لجميع الأعمار. 

وستستفيد هذه الشراكات الجديدة من تقنيات الاستشارات الطبية ومراقبة المرضى عن بُعد، وتسهيل الحصول على آراء طبية ثانية من خبراء دوليين، وإنشاء برامج زيارات طبية لتمكين تبادل معرفي أعمق وتعزيز القدرات المحلية. 

 رعاية سرطان الأطفال 

سيعزز تعاون مستشفى الأطفال في فيلادلفيا (CHOP) رعاية سرطان الأطفال، و قدرات التشخيص المتقدم، والاستشارات عن بُعد، والآراء الطبية الثانية متعددة التخصصات. ستدعم برامج الزيارات من CHOP تبادل المعرفة في تخصصات أورام الأطفال الدقيقة. 

من جهتها، قالت مادلين بيل الرئيسة والمديرة التنفيذية لمستشفى الأطفال في فيلادلفيا (CHOP): "نحن متحمسون للتعاون مع  معهد برجيل للأورام لتطوير رعاية سرطان الأطفال من خلال تبادل الخبرات، وابتكارات الرعاية عن بُعد، وفرص التدريب، معًا، سنمكّن فرق الرعاية الصحية وندعم الأسر التي تواجه سرطان الأطفال." 

ومن المتوقع أن تُعزز الشراكة مع مستشفى إس جيه دي برشلونة للأطفال قدرات مركز بي سي آي في مجال الرعاية الشاملة لسرطان الأطفال، حيث سيوفر هذا التعاون دعمًا مستمرًا عن بُعد وإرشادًا طبيًا، لا سيما لحالات الأطفال النادرة والمعقدة. 

وقال الدكتور مانيل ديل كاستيلو ري،الرئيس التنفيذي لمستشفى إس جيه دي برشلونة للأطفال: "يوفر تعاوننا مع معهد برجيل للأورام إطارًا لتبادل المعرفة المتخصصة والإدارة المشتركة لحالات أورام الأطفال المعقدة، ومن خلال ربط المناطق الجغرافية، يمكننا توفير رعاية متخصصة لمزيد من الأطفال". 

دمج الخبرات العالمية 

بالشراكة مع المعهد الأوروبي للأورام (IEO)، سيركز معهد برجيل للأورام على تعزيز رعاية مرضى السرطان في دولة الإمارات من خلال تطوير البحوث السريرية والعلمية، وبرامج التدريب والتعليم لمتخصصي الرعاية الصحية، والخدمات السريرية رفيعة المستوى، كما سيدعم هذا التعاون إنشاء شبكة متميزة من الأساتذة الزائرين، ومبادرات بناء قدرات الممرضين والصيادلة، وتشكيل مجلس استشاري استراتيجي للمعهد. 

قال ماورو ميليس، الرئيس التنفيذي لـ IEO ومركز مونزينو لأمراض القلب: "تعكس شراكتنا مع معهد برجيل للأورام التزامنا المشترك برفع معايير رعاية مرضى السرطان، ومن خلال البحث التعاوني، والتبادلات السريرية، وبناء القدرات، نهدف إلى تسريع الابتكار وتحسين النتائج للمرضى في الدولة والمنطقة ككل." 

تطوير فحوصات تشخيص السرطان 

سيتعاون معهد برجيل للأورام أيضًا مع شركة آبفي للأدوية الحيوية لتطوير نهج طبي شخصي في رعاية مرضى السرطان،  ويهدف هذا التعاون إلى دعم تبني أحدث تقنيات الفحص والوصول إليها لتحسين تشخيص وعلاج المرضى المصابين بأنواع مختلفة من السرطان، بما في ذلك سرطان المبيض والرئة والقولون والمستقيم، و كجزء من هذه المبادرة، سيُقدّم مختبر علم الأمراض التشريحي، بقيادة الدكتورة راوية مبارك، اختبارًا لأول مرة في المنطقة لسرطان المبيض المقاوم للبلاتين، والذي سيساعد في تحديد المرضى الذين قد يستفيدون من العلاجات الموجهة الناشئة، مما يوفر مسارًا أكثر تخصيصًا للمضي قدمًا وأملًا متجددًا في تحقيق نتائج أفضل. 

وتعليقاً على هذا التعاون، قال محمد أبو بكر عبد الجواد محمد، المدير العام لشركة آبفي للأدوية، قائلاً: "من خلال تعاوننا مع معهد برجيل للأورام، نفخر بتقديم هذا الاختبار المتطور في دولة الإمارات، وهي خطوة حاسمة نحو تحديد الأفراد الذين قد يستفيدون من العلاجات الموجهة الناشئة، من خلال اعتماد هذا الابتكار، يمكن للأطباء تقديم نهج أكثر تخصيصًا وفعالية للرعاية." 

من جانبه، صرح البروفيسور حميد الشامسي الرئيس التنفيذي لمعهد برجيل للأورام، قائلاً: "تُعد هذه الشراكات العالمية خطوةً محوريةً في مهمتنا الرامية إلى توفير رعاية عالمية المستوى لمرضى السرطان في المنطقة، ومن خلال التعاون مع بعضٍ من أعرق المؤسسات العالمية، فإننا نبني منظومةً متكاملةً لعلم الأورام مُهيأةً للمستقبل، تُولي الأولوية للجودة وإمكانية الوصول والابتكار لكل مريض نخدمه". 

تُؤكد هذه الشراكات الرؤية الاستراتيجية لمعهد برجيل للأورام، والتي لا تقتصر على توسيع قدراته السريرية فحسب، بل تُسهم أيضًا في أن يكون مركزًا إقليميًا للمعرفة والابتكار والتميز في علم الأورام. 

Click Here
برجيل القابضة تتعاون مع بايج الأمريكية لتطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في تشخيص السرطان في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 

برجيل القابضة تتعاون مع بايج الأمريكية لتطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في تشخيص السرطان في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 

يُتيح هذا التعاون الاستراتيجي للمنطقة أدوات علم الأمراض المتطورة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، مما يُعزز دقة التشخيص ويُتيح الوصول إلى رعاية متقدمة لمرضى السرطان 

أبوظبي/نيويورك: أعلنت برجيل القابضة، الشركة الرائدة في مجال الرعاية الصحية فائقة التخصص في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن شراكة استراتيجية مع بايج، الشركة الأمريكية الرائدة في مجال تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة، خلال أسبوع أبوظبي العالمي للرعاية الصحية بحضور الدكتور شمشير فاياليل، المؤسس ورئيس مجلس إدارة برجيل القابضة. 

ويهدف هذا التعاون إلى تعزيز الوصول إلى تشخيصات متقدمة للسرطان من خلال نشر حلول بايج المدعومة بالذكاء الاصطناعي عبر شبكة برجيل للرعاية الصحية، ومعالجة النقص العالمي في خبراء علم الأمراض وتسريع الوصول إلى تشخيصات سريعة وموثوقة للسرطان، لا سيما في المجتمعات المحرومة والأسواق الناشئة. 

وطوّرت بايج مجموعة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تدعم اتخاذ القرارات التشخيصية في مجال علم أمراض السرطان، ويُعدّ جهاز بايج للكشف عن البروستاتا، أحد المكونات الرئيسية لهذه المجموعة، وهو أول خوارزمية ذكاء اصطناعي معتمدة من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، تعمل عن طريق الكشف عن سرطان البروستاتا في خزعات الإبرة.  

وبفضل هذه الشراكة، ستصبح برجيل القابضة من أوائل الشركات في المنطقة التي تُقدّم هذه الأدوات التشخيصية المُدعّمة بالذكاء الاصطناعي، مما يُعزّز التزامها بتقديم رعاية صحية سريعة وسهلة المنال لمرضى السرطان، كما صُمّمت حلول بايج لتعزيز قدرات خبراء علم الأمراض، وتبسيط سير العمل، وتعزيز ثقة التشخيص، مما يُؤدي في النهاية إلى نتائج أفضل للمرضى، وتُمثّل هذه الشراكة خطوةً هامةً نحو تعميم الرعاية المُتقدّمة، وضمان وصول حتى أكثر التقنيات تطوّرًا إلى المرضى الذين هم في أمسّ الحاجة إليها. 

وقال جون سونيل، الرئيس التنفيذي لمجموعة برجيل القابضة: "يمثل تعاوننا مع بايج خطوةً ثوريةً في تقديم تشخيصات السرطان عبر شبكتنا، ومن خلال دمج الجيل الجديد من الذكاء الاصطناعي في خدماتنا لعلم الأمراض، نهدف إلى تعزيز سرعة ودقة تشخيص السرطان، مما يتيح اتخاذ قرارات علاجية أكثر فعالية، كما تعكس هذه الشراكة رسالتنا في تقديم رعاية عالمية المستوى قائمة على التكنولوجيا في الأسواق الناشئة". 

وحققت بايج العديد من الإنجازات التنظيمية في مجال الذكاء الاصطناعي لعلم الأمراض، بما في ذلك اعتماد إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لأجهزة بايج للكشف عن السرطان الشامل، وبايج للكشف عن العقد الليمفاوية في الثدي، وبايج للكشف عن البروستاتا. وستنشر برجيل القابضة تطبيقات الذكاء الاصطناعي هذه إلى جانب بايج أومني سكرين، الذي يفحص في آنٍ واحد أكثر من 1600 مؤشر حيوي جزيئي لدعم التشخيص الشامل للسرطان وتوفير علاج أكثر تخصيصًا. 

قال بيتر هاميلتون، المدير العام لقسم التشخيص في شركة بايج: "إن التزام برجيل القابضة بالابتكار والرعاية الصحية المنصفة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يجعلها حليفًا قويًا في مساعدتنا على سد فجوات التشخيص وتوفير فوائد تقنية الذكاء الاصطناعي لدينا لعدد أكبر من المرضى بشكل أسرع، وتساعد هذه الشراكة في تحقيق مهمتنا المتمثلة في جعل تشخيصات السرطان من الجيل التالي متاحة عالميًا، وتتماشى مع رؤيتنا لتوحيد الوصول إلى أحدث التشخيصات على نطاق عالمي". 

تمثل هذه الشراكة إنجازًا رئيسيًا في ترسيخ مكانة برجيل القابضة كمركز إقليمي لعلم الأمراض المدعوم بالذكاء الاصطناعي، مع إمكانية توسيع نطاق هذه التقنية التحويلية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وخارجها. 

Click Here
برجيل القابضة وأبقراط للذكاء الاصطناعي تعلنان عن شراكة استراتيجية لتطوير وكلاء رعاية صحية بتقنية الذكاء الاصطناعي 

برجيل القابضة وأبقراط للذكاء الاصطناعي تعلنان عن شراكة استراتيجية لتطوير وكلاء رعاية صحية بتقنية الذكاء الاصطناعي 

يهدف هذا التعاون إلى نشر وكلاء رعاية صحية بتقنية الذكاء الاصطناعي، يتميزون بالتعاطف، عبر شبكة برجيل القابضة، بهدف تحسين رعاية المرضى، ومعالجة نقص الكوادر، ودفع عجلة التحوّل في قطاع الرعاية الصحية في دولة الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عُمان 

17 ابريل، 2025 بالو ألتو، كاليفورنيا / أبوظبي، الإمارات: أعلنت برجيل القابضة، الشركة الرائدة في مجال الرعاية الصحية فائقة التخصص في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن عقد شراكة استراتيجية مع شركة أبقراط للذكاء الاصطناعي، المطوّرة لأول وكلاء رعاية صحية يعملون بتقنية الذكاء الاصطناعي، وذلك على هامش أسبوع أبوظبي العالمي للرعاية الصحية. وتهدف هذه الشراكة إلى إحداث تحول جذري في تقديم الرعاية من خلال حلول ذكاء اصطناعي آمنة، قابلة للتطوير، وتتمتع بقدرة على محاكاة التعاطف الإنساني. 

سيشهد هذا التعاون نشر وكلاء الرعاية الصحية بتقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي من أبقراط للذكاء الاصطناعي، المُصممين للمهام السريرية غير التشخيصية التي تُواجه المرضى، في مستشفيات برجيل القابضة ومراكزها الطبية وعيادات العلاج الطبيعي في الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عُمان، ومن خلال دمج قدرات الذكاء الاصطناعي المتطورة من أبقراط للذكاء الاصطناعي، تهدف برجيل القابضة إلى إحداث نقلة نوعية في تجربة تفاعل المرضى، من خلال توفير محادثات سريرية شخصية ورحيمة تُلبي احتياجاتهم، يتماشى طرح هذه الحلول مع التزام المجموعة بدمج التكنولوجيا المتقدمة في الرعاية الصحية مع الحفاظ على نهج مُركز على الإنسان.  

وقال جون سونيل، الرئيس التنفيذي لمجموعة برجيل القابضة: "في برجيل القابضة، نؤمن بأن مستقبل الرعاية الصحية يكمن في التناغم التام بين أحدث التقنيات والرعاية الشخصية، شراكتنا مع أبقراط للذكاء الاصطناعي دليل على رسالتنا المستمرة في الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتحسين تجربة المريض، وزيادة كفاءته، وتقليل أوقات الانتظار، وتحقيق نتائج صحية أفضل لمرضانا في نهاية المطاف." 

ما يميز هؤلاء الوكلاء هو قدرتهم على إجراء محادثات طبيعية، تركز على السلامة، وتشبه المحادثات البشرية، من خلال دمج وكلاء أبقراط للذكاء الاصطناعي متعددي اللغات، والذين يعتمدون على التعاطف، ستقدم برجيل القابضة دعمًا فوريًا واعيًا ثقافيًا عبر مجموعة واسعة من نقاط التواصل مع المرضى، بما في ذلك جدولة المواعيد، وتثقيف المرضى، وتقييم المخاطر الصحية، ومتابعة مواعيد المرضى، كما يتمتع هؤلاء الوكلاء المتقدمون بالقدرة على إجراء حوار مستمر ومتعدد الأدوار، مما يُمكّنهم من توفير تواصل متسق وملتزم وعطوف، مما يُعزز تجربة المريض واستمرارية الرعاية. 

وقال منجال شاه، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة أبقراط للذكاء الاصطناعي: "نفخر بشراكتنا مع برجيل القابضة، إحدى أكثر أنظمة الرعاية الصحية المتقدمة في المنطقة، كما تدعم هذه الشراكة رسالتنا المشتركة المتمثلة في تحقيق وفرة الرعاية الصحية. وصُممت وكلاء genAI المتعاطفون لدينا لتوفير تجربة أكثر تعاطفًا وفعالية للمرضى". 

كشفت أبقراط للذكاء الاصطناعي مؤخرًا عن نظام Polaris 3.0 الحاصل على براءة اختراع، وهو أكثر أنظمة الأبراج تطورًا وتركيزًا على السلامة حتى الآن. يعتمد هذا النظام على رؤى واقعية واسعة النطاق من المرضى ومقدمي الرعاية الصحية. مع أكثر من 1.85 مليون مكالمة للمرضى وتعاونها مع أكثر من 25 شريكًا في قطاع الرعاية الصحية، رسّخت الشركة معيارًا جديدًا في سلامة المرضى ورضاهم، محققةً معدل دقة سريرية بلغ 99.38%، وتصنيفًا قياسيًا لتجربة المرضى بلغ 8.95 من 10. ويرتكز نظام "بولاريس" على نماذج إشرافية متخصصة تُشرف على مجالات حيوية مثل الأدوية، والمختبرات، والمؤشرات الحيوية، والتغذية، وبروتوكولات التصعيد، والسياسات الخاصة بالمستشفيات. 

تشمل أبرز مزايا الشراكة نشر وكلاء ذكاء اصطناعي متعددي اللغات، بما في ذلك العربية واللهجة الإماراتية، مما يضمن تواصلًا فعالًا مع فئات المرضى المتنوعة في المنطقة. يتحدث وكلاء أبقراط للذكاء الاصطناعي بالفعل أكثر من 15 لغة شائعة الاستخدام، مثل الإسبانية والماندرين والفيتنامية، بالإضافة إلى لهجات محلية مثل العربية الإماراتية، مع خطط لتوسيع التغطية اللغوية لتشمل جميع اللغات العالمية الرئيسية تقريبًا. 

سيوفر هذا التعاون أيضًا وكلاء ذكاء اصطناعي إقليميين مُولّدين مُخصصين، مُصممين خصيصًا للتوافق الثقافي والأهمية المحلية، مما يُعزز جودة تفاعلات المرضى وتعاطفهم. بالإضافة إلى ذلك، سيتم نشر وكلاء الذكاء الاصطناعي في تخصصات رئيسية مثل الأورام وأمراض القلب والأعصاب وجراحة العظام، لدعم المهام السريرية والإدارية، مما يُسهم في تبسيط العمليات وتحسين تجربة المرضى. 

تركز الشراكة على توسيع نطاق نشر وكلاء الرعاية الصحية المُزودين بتقنية الذكاء الاصطناعي الجيني في جميع مرافق شركة برجيل القابضة، مما يضمن وصول مُقدمي الرعاية الصحية إلى أحدث التطورات في التكنولوجيا ودعم المرضى. يتماشى دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في بيئة الرعاية المُعقدة مع التزام شركة برجيل القابضة بتطوير تقديم الرعاية الصحية في مختلف المجالات الحيوية. 

يعكس هذا التعاون رؤية مُشتركة: تسخير الذكاء الاصطناعي التوليدي المُركز على السلامة لدعم أنظمة الرعاية الصحية، وتخفيف تحديات التوظيف، وتقديم رعاية شخصية ورحيمة للغاية - مُعززًا بذلك الهدف الجماعي المتمثل في توفير الرعاية الصحية. 

(انتهى) 

حول شركة أبقراط للذكاء الاصطناعي 

طوّرت شركة أبقراط للذكاء الاصطناعي نموذجًا لغويًا واسع النطاق (LLM) مُركّزًا على السلامة في مجال الرعاية الصحية. وتؤمن الشركة بأن نموذجًا لغويًا واسع النطاق (LLM) آمنًا يُمكن أن يُحسّن بشكل كبير إمكانية الوصول إلى الرعاية الصحية ونتائجها في العالم من خلال توفير خبرة رعاية صحية مُعمّقة لكل إنسان. لا تمتلك أي تقنية أخرى القدرة على إحداث هذا المستوى من التأثير العالمي على الصحة. شارك في تأسيس الشركة الرئيس التنفيذي، منجال شاه، إلى جانب مجموعة من الأطباء ومديري المستشفيات والمتخصصين في الرعاية الصحية وباحثي الذكاء الاصطناعي من إل كامينو هيلث، وجونز هوبكنز، وستانفورد، ومايكروسوفت، وجوجل، وإنفيديا. حصلت شركة أبقراط للذكاء الاصطناعي على تمويل إجمالي قدره 278 مليون دولار أمريكي، وهي مدعومة من قِبل مستثمرين رائدين، بما في ذلك أندريسن هورويتز، وجنرال كاتاليست، وكلاينر بيركنز، وNVIDIA's NVentures، وPremji Invest، وSV Angel، وستة أنظمة صحية. لمزيد من المعلومات حول شركة أبقراط للذكاء الاصطناعي، تفضل بزيارة www.HippocraticAI.com. جهة الاتصال الإعلامية: ريك كيتنج +1.917.767.2400 على Press@HippocraticAI.com

نبذةٌ عن مجموعة برجيل القابضة  

تأسست شركة برجيل القابضة في عام 2007، وهي شركة رائدة في تقديم خدمات الرعاية الصحية المتخصصة في الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان، وتدير قطاعًا متناميًا للرعاية الصحية المتخصصة في المملكة العربية السعودية، طورت المجموعة نظامًا بيئيًا متكاملًا ومتعدد العلامات التجارية للرعاية الطبية الأولية والثانوية والثالثية والرباعية، مما يضمن تقديم رعاية معقدة للمرضى من جميع الفئات الاجتماعية والاقتصادية، تتألف شبكتنا من 100 أصلاً في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان والمملكة العربية السعودية، بما في ذلك 19 مستشفى و29 مركزًا طبيًا و 29 مركز للعلاج الطبيعي و15 صيدلية وخدمات أخرى، وتشمل العلامات التجارية لشركة برجيل القابضة برجيل وميدور وأل أل إتش ولايف كير وفيزيوثيرابيا وتجميل.